127

وإذا ما بدا لك العر يوما

فتتبع نقابه بالهناء

22

قلتفي ذاك موتكنوما المو

ت بمستعذب لدى الأحياء

23

قلنما الموت بالكريه إذا كا

ن بحق فلا تزد في المراء

24

ياأخي هبك لم تهب لي من سع

يك حظا كسائر البخلاء

25

أفلا كان منك رد جميل

فيه للنفس راحة من عناء

26

أجزاء الصديق إيطاءه العش

وة حتى يظل كالعشواء

27

تاركا سعيه اتكالا على سع

يك دون الصحاب والشفعاء

28

كالذي غره السراب بما خي

يل حتى هراق مافي السقاء

29

يا أبا القاسمالذي كنت أرجو

ه لدهريقطعت متن الرجاء

30

بكر حاجات من يعدك للش

دة طورا وتارة للرخاء

31

पृष्ठ 130