منازل جبريل الأمين يحلها ~
ديار علي والحسين وجعفر
وحمزة والسجاد ذي الثفنات
ديار لعبد الله والفضل صنوه
نجي رسول الله في الخلوات
منازل ، وحي الله ينزل بينها
على أحمد المذكور في السورات
منازل قوم يهتدى بهداهم
فتؤمن منهم زلة العثرات
منازل كانت للصلاة وللتقى
وللصوم والتطهير والحسنات
وأخر من عمري بطول حياتي
أولئك ، لا أشياخ هند وتربها
ديار عفاها جور كل منابذ
ولم تعف للأيام والسنوات
فيا وارثي علم النبي وآله
عليكم سلام دائم النفحات
قفا نسأل الدار التي خف أهلها :
متى عهدها بالصوم والصلوات ؟
पृष्ठ 5