226

البحر : -

وهو الذي يسم الوجوه بميسيم

حتى يلاقي خصمه موسوما

ما زال مذ سلك السبيل محمد

ومضى لغير مذلة مظلوما

ضامته أمته وضيمهم له

قد كان أصغر ما يكون عظيما

पृष्ठ 226