आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
ديوان عنترة بن شداد
في حومة الموت التي لا تشتكي
غمراتها الأبطال غير تغمغم
إذ يتقون بي الأسنة لم أخم
عنها ولو أني تضايق مقدمي
لما رأيت القوم أقبل جمعهم
يتذامرون كررت غير مذمم
يدعون عنتر والرماح كأنها
أشطان بئر في لبان الأدهم
ما زلت أرميهم بثغرة نحره
ولبانه حتى تسربل بالدم
فازور من وقع القنا بلبانه
وشكا إلي بعبرة وتحمحم
لو كان يدري ما المحاورة اشتكى
أو كان يدري ما جواب تكلمي
والخيل تقتحم الخبار عوابسا
من بين شيظمة وأجرد شيظم
ولقد شفى نفسي وأبرأ سقمها
قيل الفوارس ويك عنتر قدم
ذلل جمالي حيث شئت مشايعي
لبي وأحفزه برأي مبرم
अज्ञात पृष्ठ