خريع النعو ، مضطرب النواحي
نزت شعب النسا منها الأعالي
تشق مغمضات الليل عنها
يلاطم أيسر الخدين منها
كحلقوم القطاة ، أمر شزرا
كإمرار المحدرج ذي الأسون
45
كذا وكلا ، إذا حبست قليلا ،
مضبرة القرى ، بنيت يداها
قليل العرك ، يهجر مرفقاها
كأني بعد سير القوم خمسا
على بيدانة ببنات قين
पृष्ठ 140