117

بل هم على خير ما عهدت وما

ذلك إلا التأميل والطمع

البحر : طويل 1

وما زال ينوي الغدر والنكث راكبا

لعمياء حتى استك منه المسامع

2

وحتى أبيد الجمع منه فأصبحوا

كبعض الألى كانت تصيب القوارع

3

पृष्ठ 122