85

وهناك يصدق ظنكم

أن لا اجتماع ولا زياره

42

ولا براءة للبري

ء ، ولا عطاء ولا خفاره

43

إلا علالة أو بدا

هة سابح نهد الجزاره

44

أو شطبة جرداء تض

بر بالمدجج ذي الغفاره

45

تغدو بأكلف من أسو

د الرقمتين ، حليف زاره

46

وبنو ضبيعة من يعلمو

ن بوارد الخلق الشراره

47

إنا نوازي من يوا

زيهم وننكى ذا الضراره

48

لسنا نقاتل بالعص

ي ، ولا نرامي بالحجاره

49

قضم المضارب باتر ،

يشفي النفوس من الحراره

50

وتكون في السلف الموا

زي منقرا وبني زراره

51

पृष्ठ 85