إلى صديق بعد إبلاله من مرض
رضينا بالبعاد وأنت داني
فصرت على بعادك كالأماني
وكلفنا احتجابك عنك صبرا
وهل يغني السماع عن العيان
وكيف تنالك الدنيا بشيء
وأنت البرء من حدث الزمان
وما هزئت بصعدتك العوادي
ولكن غرها سلس الليان
ولما جاءك الأمل المرجى
अज्ञात पृष्ठ