264

दीवान

ديوان السيدة نبوية موسى

शैलियों

ويا بني التيم مهلا

ماذا جرى من فؤاد؟

أبغضتموه لخير

أولى وحب البلاد

وشعب مصر لهذا

يفديه من كل عادي

لولا هواه لمصر

ما أبغضته الأعادي

قالوا أصر عنادا

والخير في ذا العناد

अज्ञात पृष्ठ