118

दीवान

ديوان الأمير شكيب أرسلان

शैलियों

ليس يخشى الإفرنج مثل السنوسي

وما هم في خوفهم أغبياء

عرفوا قدره وبعد مرامي

ه فأشهاد فضله الأعداء

كم غدت من سطاه ترجف رعبا

دولة ملء أنفها الكبرياء

رد أزر الإسلام صلبا سويا

بعد أن كان شفه الانحناء

وأعاد الإسلام غضا كما كا

ن عليه الأسلاف والقدماء

अज्ञात पृष्ठ