दीवान
ديوان محمود سامي البارودي
शैलियों
कविता
आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
ديوان محمود سامي البارودي
शैलियों
فيابن الألى سادوا الورى ، وانتهوا إلى
تمام العلا من قبل نزع التمائم
أهنيك بالملك الذي طال جيده
بعزك ، حتى حل بيت النعائم
لسودته بالفخر ، فابيض وجهه
بأسمر خطي ، وأبيض صارم
تداركته من قبل أن كاد ينمحي
لفرط تباريح الدهور الغواشم
بكى زمنا ، واغبر ، حتى أتيته
فعاد رحيب الصدر ، طلق المباسم
وسست الورى بالعدل حتى تشوقا
إليك التوى جيد الدهور القدائم
وجئت مجيء البدر مد شعاعه
على أفق بالجون وحف القوادم
برأي كخيط الشمس نورا ، تخاله
فرندا تمشى في خدود الصوارم
فلو مصر تدري أرسلت لك نيلها
ليلقاك في جنح من الليل قاتم
وجاءت لك الأهرام تسعى تشوقا
إلى دار ( قسطنطين سعي النسائم )
पृष्ठ 84
1 - 647 के बीच एक पृष्ठ संख्या दर्ज करें