दीवान
ديوان محمود سامي البارودي
शैलियों
कविता
आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
ديوان محمود سامي البارودي
शैलियों
ينضح شدقاه بالرؤال كما
عل بنضح العتيرة الوثن
شعث ، عراة ، كأنهم خرجوا
من نفق الأرض بعد ما دفنوا
لا يحسنون المقال إن نطقوا
جهلا ، ولا يفقهون إن أذنوا
أرى بهم وحشة إذا حضروا
وطيب أنس إذا هم ظعنوا
وكيف لي بالمقام في بلد
ما لي بها صاحب ، ولا سكن
كل خليل لخله وزر
وكل دار لأهلها أمن
فهل إلى عودة ألم بها
شملى ، وألقى ' محمدا ' سنن ؟
ذاك الصديق الذي وثقت به
فهو بشكري ومدحتي قمن
عاشرته حقبة ، فأنجدني
منه الحجا ، والبيان ، واللسن
وهو إلى اليوم بعد ما علقت
بي الرزايا مخيل هتن
पृष्ठ 310
1 - 647 के बीच एक पृष्ठ संख्या दर्ज करें