दीवान
ديوان محمود سامي البارودي
शैलियों
कविता
आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
ديوان محمود سامي البارودي
शैलियों
صبرت له والموت يحمر تارة
وينغل طورا في العجاج فيسود
فما كنت إلا الليث أنهضه الطوى
وما كنت إلا السيف فارقه الغمد
صئول وللأبطال همس من الونى
ضروب وقلب القرن فى صدره يعدو
فما مهجة إلا ورمحي ضميرها
ولا لبة إلا وسيفي لها عقد
وما كل ساع بالغ سؤل نفسه
ولا كل طلاب يصاحبه الرشد
إذا القلب لم ينصرك في كل موطن
فما السيف إلا آلة حملها إد
إذا كان عقبى كل شئ وإن زكا
فناء ، فمكروه الفناء هو الخلد
وتخليد ذكر المرء بعد وفاته
حياة له ، لا موت يلحقها بعد
ففيم يخاف المرء سورة يومه
وفى غده ما ليس من وقعه بد
ليضن بي الحساد غيظا ، فإنني
لآنافهم رغم وأكبادهم وقد
पृष्ठ 224
1 - 647 के बीच एक पृष्ठ संख्या दर्ज करें