दीवान
ديوان محمود سامي البارودي
शैलियों
कविता
आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
ديوان محمود سامي البارودي
शैलियों
البحر : بسيط تام
يا صارم اللحظ من أغراك بالمهج
حتى فتكت بها ظلما بلا حرج
ما زال يخدع نفسي وهي لاهية
حتى أصاب سواد القلب بالدعج
طرف ، لو ان الظبا كانت كلحظته
يوم الكريهة ، ما أبقت على ودج
أوحى إلى القلب ، فانقادت أزمته
طوعا إليه ، وخلاني ولم يعج
فكيف لى بتلافيه ؟ وقد علقت
به حبائل ذاك الشادن الغنج
كادت تذيب فؤادي نار لوعته
لو لم أكن من مسيل الدمع في لجج
لولا الفواتن من غزلان ( كاظمة ) ما كان للحب سلطان على المهج ) 8 ( فهل إلى صلة من غادر عدة
تشفي تباريح قلب بالفراق شج
أبيت أرعى نجوم الليل فى ظلم
يخشى الضلالة فيها كل مدلج
पृष्ठ 151
1 - 647 के बीच एक पृष्ठ संख्या दर्ज करें