118

दीवान

ديوان محمود سامي البارودي

शैलियों

कविता

ومن عجب أنى أدين لحكمها

وأكبر أن أنقاد طوع الخزائم

فقلبي حر ، لا يدين لصولة

وعودي صلب ، لا يلين لعاجم

पृष्ठ 118