दीवान
ديوان إبراهيم اليازجي
शैलियों
कविता
आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
ديوان إبراهيم اليازجي
शैलियों
أحمل الصد فوق محمل دهري
حابس النفس كاتما شكواها
نازلت صبري الخطوب فولت
عاثرات باليأس بعد مناها
تركت في شباته ثلمات
مثل ما في رؤوسها وشواها
والليالي عدوها كل حر
ناصبته الطعام تحت لواها
والعداوات كالمودات في الناس
تساوي الأقدار من مقتضاها
وخدوش الظراء ألم مضا
من جراح السيوف رقت ظباها
من عذيري من عصبة أنا ممن
لامني في تطأمني لولاها
وعظتني بجهلها فأفادتني
رشدا وفات رشدي هداها
وإذا الرفق لم يفد كان في الشدة
رفق بالنفس يشفي أذاها
وإذا الحلم جر حرب سفاه
فمن الرأي أن يصير سفاها
पृष्ठ 169
1 - 384 के बीच एक पृष्ठ संख्या दर्ज करें