فأقبل ملتمسا للشفاء
لدى من هو الغائب الحاضر
ولقنه القول مستأجر
عن القصد في أمره جائر
فيناه في تعب ناصب
ومن ضجره فكره حائر
إذا انحل من ذلك الاعتقال
وبارحه ذلك الضائر
فراح لمولاه في الحامدين
وهو لألآئه ذاكر
لعمري لقد مسحت داءه
يد كل حي لها شاكر
يد لم تزل رحمة للعباد
كذلك أنشأها الفاطر 8 ( تحدث وان قائم آل النبي صلى الله عليه وآله وسلم* له النهي وهو هو الآمر )9
أيمنع زائره الاعتقال
مما به ينطق الزائر
~ ويغضي على أنه القادر
पृष्ठ 26