وعن أبي الدار إن سألت فسل
لابن سليم ينبئك بالخطب
له على الباب خادم ووار ال
باب قحاب تلقاه بالرحب
تسحق هذي لهذا فترى
شهيق هذي من شهوة . . .
وعلة للبغا محللة
معاقد الأزر من ورا النقب
حمين بالنقب علوهن وما
حمين أسفالهن من نقب
والعسقلاني في عمامته
دلائل عن سخافة تنبي
كأنها فوق رأس قمته
دوارة الحل رخوة الهدب
يخادع الله في الزكاة بأل
فاظ محال لم تأت في الكتاب
ذو طرفين إذا نسبتهما
يحار في ذاك كل ذي لب
فالأخت والأم من بني شبق
و الأب والابن من بني كلب
पृष्ठ 235