235

وعن أبي الدار إن سألت فسل

لابن سليم ينبئك بالخطب

له على الباب خادم ووار ال

باب قحاب تلقاه بالرحب

تسحق هذي لهذا فترى

شهيق هذي من شهوة . . .

وعلة للبغا محللة

معاقد الأزر من ورا النقب

حمين بالنقب علوهن وما

حمين أسفالهن من نقب

والعسقلاني في عمامته

دلائل عن سخافة تنبي

كأنها فوق رأس قمته

دوارة الحل رخوة الهدب

يخادع الله في الزكاة بأل

فاظ محال لم تأت في الكتاب

ذو طرفين إذا نسبتهما

يحار في ذاك كل ذي لب

فالأخت والأم من بني شبق

و الأب والابن من بني كلب

पृष्ठ 235