إن كفا إليك قد كتبتها
تتهادى ما بين سكر وشكر وله
البحر : سريع 1
عثرت يا دهر فهل من مقيل
وغاض مائي وانطفت جذوتي
من بجس الصخر لموسى ومن
أبدع في تبريد نار الخليل
4
يعطف مقداما إلى نصرتي
فقد شفى الأعداء مني الغليل
5
وليس في الأرض جحيم ولا
مولاي يا من أمره نافذ
ومن له البيت الرفيع الذي
فيا وزير العصر لا تغترر
فالحمد لله على ذا وذا
وحسبنا الله ونعم الوكيل وله
البحر : مجزوء الرجز 1
पृष्ठ 235