214

============================================================

ديوان الجيلانى ياغوث الأغظم (1)، المحبة حجاب(2) بين المحب والمخبوب. فإذا فنى المحب عن المحبة(2)، وصل بالمخبوب(4) ياغوث الأعظم ، رأيت الأرواح(5) يتراقصون(6) فى قوالبهم، من (2) " ألشت

(15 بربكم"(14. إلى يوم القيامة(4).

ياغوث(9) الأغظم، من سألنى عن الرؤية بعد ألعلم، فهو مخجوب بعلم الروية(10) . ومن (11) ظن أن الروية(17) عين (13) العلم ، فهو مغرور برؤية (2 الرب(14) تعالى(2) (1] العبارة التالية فى غير موضعها فى ل 1ف : المبة بينى وبين المحب والمحبوب [4] ى: المبوب!

(4] ل: الى المحبوب (5]ك: الأرواح كلها 1]ى: برقصون ك: يتربصون [7]ل ى، ف: بعد قوله تعالى [8]- ل 9)فى ف، وليس ببقية السخ: ثم قال الغوث ، رايت الرب تعالى وقال لى ياغوث (10) ك : عن الرؤية ى : بالرؤية عن العلم (11]ف: فمن (12]- ل (12]ى، ف: غير!

(14] ف: الله (1 سورة الاعراف (اية 172 والاشارة إلى عالم الذر (12 يفرقى المحققون من اهل التصوف بين الرؤية - رؤية الله ف الاشياء وبين العلم بالرؤية. وهذه الفكرة فراها ميتوثة يين طيات المواقف والمخاطبات فقد فرق النفرى بين علم الرؤية الحقيقى وبين الرؤية ا(موقف : حق المعرفة ص 102) تم جل العلم حياب الروية حيث العلم ومافيه ف الفيية لافى الرؤية (موقف حجاب الرؤية ص 3ه ، 4ه) بل انه يقرر آن صاحب الرؤية: ه اللم، كما يفسد الخل العسل (المخاطبة التلاتون ص 185) 214 777.016

पृष्ठ 214