============================================================
ديوان الجيلانى إلهى مبدى الفتح لى أنت والهدى معيذ لما فى الكون إن باد(1) أو خلا سألتك يا مخيى حياة(2) هنيئة مميت أمت(3) أغذاء دينى معجلا(4) وياخى اخبى ميت قلبى بذكرك ال قديم(5) وكن(1) قيوم سرى موصلا ويا واجد الأنوار أوجدذ مسرتى (4)4 ويا ماجد الأنوار(1) كن لى معولا (29 ويا واحذ ماثم إلا وجوده ويا صمد قام الوجوذ به علا (1) فى ط كتب الناسخ (بدا) تم صححها بين السطور (2) ط حيوة 2]ف: آمت يامميت 4]ط: وعجلا 5) تدوير البيت غير وارد فى ط (1] ف فكن (0 تعررت كلمة ( الانوار) في شطرى البيت . وربما كانت [ الاسرار) فى الثانية أصلح وفيما يتعلق بالفهوم الصوق للانوار والاسرار راجع ماذكرناه فيما سيق (12 هذه الاشارة الفريدة الى الله تعالى بقوله [ما تم إلا وجوده) هى عين إشارة الجنيد حين قل الخذث إذا قرن بالقديم لامبقى له وجود (المعارف الفيبية اللتابلسى ص 144) وكلا الاشارتين تعبير عن مشهد ذوقى تتلاشى قيه الاغيار تماصا، ولايبفى مشهودا إلا الله وهو المشهد الذى قامت عليه نظرية [ الوحدة] التى ظهرت بشحل جلى عند ابن عريى وابن سبعين والجيلى والتى اتهم القاتلون بها بالاعتقاد فى وحدة الوجود : وقد سبق لنا متاقشة هذه النظرية بستفاضة فى بتنا اللماجستير حيث حاولنا الوقوف على المغهوم الصوفى الدفيق لهذه النظرية واقترحنا تسيتها : الوحدة الالهية (انظر الفكر الصوفى . ص *ه1 ومابدها) 13 7776.016
पृष्ठ 134