وقال أيضا يمدح شرف الدولة ووالده فخر الملك، ويهنيه بعيد الفطر وبالبرء من مرضه سنة (482):
المتقارب
لنا كل يوم هناء جديد ... وعيد محاسنه لا تبيد
وعيش يرف عليه النعيم ... وجد تظافر فيه السعود
ودار يخيم فيها السماح ... وباب تلاقى عليه الوفود
ببرئك يا شرف الدولة اس ... تفاد سعادته المستفيد
لقد دفع الله للمجد عنك ... وأعطي فيك الندى ما يريد
فسهل منه الطلاب العسير ... وقرب منه المرام البعيد
وأشرق ذاك الرجاء العبوس ... ورد علينا العزاء الشرود # فأعيادنا ما لها مشبه ... وأفراحنا ما عليها مزيد
पृष्ठ 80