وقال ارتحالا يهنيه بظهور ولده شرف الدولة أول يوم ركوبه وعمره خمس سنين:
المتقارب
ألا هكذا تستهل البدور ... محل علي ووجه منير
وجد سعيد ومجد مشيد ... وعز جديد وعيش نضير
ويوم يصح الرجاء العليل ... به ويطول الثناء القصير
دعا شرف الدولة المجد فيه ... فلباه منبره والسرير
مرام بكل فلاح حقيق ... وسعي بكل نجاح جدير
على الطالع السعد يا بن الملو ... ك هذا الركوب وهذا الظهور
طلعت تجلي الدجى والخطوب ... بوجه عليه بهاء ونور
تكفل ري اللحاظ العطا ... ش ماء من الحسن فيه نمير
يتيه بك الملك وهو الوقور ... ويشجى بك الدهر وهو الصبور # ظهور ظهير على المطلبات ... فكل عسير لديها يسير
पृष्ठ 77