نعمة عمت البلاد وأخرى
في ابن سيف قد عمت الأحياء
فانكفا مطلقا ولو غيرك الطا
لب إطلاقه لطال ثواء
وإذا الخطب طال في دفعه الخط
ب وأعيا فصلته إيماء
منة في عدي قد جلت الغماء
عنهم وفاقت النعماء
عظمت موقعا وما زلت بالآ
لاء قدما تطرز الألاء
كل يوم تسدي إليهم يدا بي
ضاء تلوي بأزمة سوداء
فتغمد سميه منك بالرأ
فة والعفو محسنا إن أساء
ملحقا بالإحسان معنا بكلب
ليكون الحيان فيه سواء
قد أصم الخطوب من حيث نادى
ملك بالندى يجيب النداء
فتدارك حشاشة لم تدع من
ها صروف الزمان إلا ذماء
पृष्ठ 6