يحرزون المدى وتذهب بالحمد
فما يربحون إلا العناء
أي حيف وللخلافة سيف
تستمد السيوف منه المضاء
فلتفاخر بحده بعد علم
ة ف صفح حمية وإباء
رقتهم بالإباء والنصح فالآ
باء منهم توصي بك الأبناء
وأبنت الغنى لهم عن جميع ال
خلق مذ صادفوا لديك الغناء
توقد النار في الظلام ولكن
ليس يجلو الهزيع كابن ذكاء
خاب راجي العلو يا عضد الدو
لة مذ أحرزت يداك العلاء
ولمن يبتغي عقوقك ظن
عودته صفاتك الإكداء
من بغى أن يعز سلما وحربا
فليقارع قراعك الأعداء
فإذا ما الأصحاب خامت عن الأر
باب كانوا بسيفه عتقاء
पृष्ठ 4