346

============================================================

ديوان المؤيد 149 بالمكتبة الأهلية بباريس النار ورقةهه من يختصر فى التارج للقضاعى رق وقد ذكر فى الشعريهذا اللقب من ذلك قول كثير دعى أمير المؤمنينا وون عمر بوثت ومن عتيق خداة القصيدة السابعة عشرة 2 جندب ين جنادة هو أبو ذر الغفارى الذى نفاه عثمان بن عفان إلى الربذة وقال الشيعة إن نفيه كان بسيب تشيعه لعلى القصيدة الثالثة والعشرون قيلت هذه القصيدة سنة 43 لأن المؤيد هنا رجل صاخب ثاثر لما بلغه نبا بش قبر موسى الكاظم . (راجع ابن الأثيرج ص 340. مرآة الزمان ج2 ص سخة خطية بالمكتبة الأهلية بباربس رقم 1506) .

القصيدة الرابعة والعشرون اشدت هذه القصيدة عام 443 عند ما قطع المعز بن باديس الصنهاجى الدعوة لفاطميين واقام الدعوة للقائم العباسى القصيدة الخجامسة والعشرون 33 جاء في الفترات والقراتات ورقة مب : قال بعض الحكماء المتقدمين آول الكون خطان أحدهما على الأخرى فى الوسط ولذلك ركب المسيح عليه السلام الصليب .

على مثال ذلك فكان دليلا على الأصلين أى السابق والتالى 6 فى تأويل دعائيم الاسلام ج:2 ص 71: الضفا والمرو مثلهما فى الباطن لأهل كل حد من حدود المعرفة مثل مفيدهم الذى يستفيدون منه وبثل مفيده الذى يستفيد

पृष्ठ 346