فكم أنشدت بين يديك شعري
فلم يخجل مقامي من مقالي
ولي في صنعتي برهان موسى
وعند سواي تزوير الخيال
وكم فحصت يد الأيام عني
كأيدي الخيل أبصرت المخالي
فلذات بباب دارك مستجبرا
مخلى السرب متسع المجال
ونلت لديك رفعا في محلي
تناقضه يوضع في رحالي
فعش ما شئت مقهور الأعادي
ودم ما شئت منصور الموالي
وخذ في مجلس الأنس المهنا
هلالا في هلال من هلال
पृष्ठ 38