٧- حدثنا عبدان ومحمد بن يحيى قالا حدثنا أحمد بن محمد المعلى حدثنا أبو همام من كتابه حدثنا إبراهيم بن طهمان عن سهيل عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة قال قال رسول الله ﷺ من بات وفي يده غمر فعرض له عارض فلا يلومن إلا نفسه
٨- أنبأنا عبدان حدثنا تمتام أخبرنا أبو همام أخبرنا عن سفيان عن سهيل نحوه
٩- حدثنا محمد بن العباس بن أيوب حدثنا عبيد الله بن الحجاج أخبرنا محمد بن جهضم وأخبرنا إسماعيل بن جعفر عن سهيل عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة قال قال النبي ﷺ من قال أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمد عبده ورسوله من جاء بها يوم القيامة غير شاك أدخله الله الجنة
١٠- حدثني وليد بنان الواسطي أخبرنا محمد بن زنبور أخبرنا عبد العزيز بن أبي حازم حدثني سهيل عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة أن رسول الله ﷺ نزل في غزوة غزاها فأصاب أصحابه جوع وقلت أزوادهم فجاؤوا إلى رسول الله يشكون إليه ما أصابهم وليستأذنوه أن يتخذوا بعض رواحلهم فأذن لهم فمررنا بعمر بن الخطاب فقال من أين جئتم فأخبروه أنهم استأذنوا النبي ﷺ أن يتخذوا بعض رواحلهم قال فأذن لكم؟ قالوا نعم قال فإني أسألكم وأقسم عليكم ألا رجعتم معي إلى رسول الله ﷺ فرجعوا معه فذهب عمر إلى رسول الله فقال يا رسول الله أتأذن لهم أن يتخذوا رواحلهم فماذا يركبون؟ قال رسول الله ﷺ فماذا أصنع ليس معي ما أعطيهم قال عمر بلى يا رسول الله تأمر من كان معه فضل من زاد يأتي به إليك فتجمعه على شيء ثم تدعو فيه بالبركة ثم تقسمه بينهم ففعل فدعا بفضل أزوادهم فمنهم الآتي بالقليل ومنهم الآتي بالكثير فجعله في نطع ثم دعا فيه ما شاء الله أن يدعو ثم قسمه بينهم فما بقي من القوم أحد إلا ملأ ما كان معه من وعاء وفضل فضل فقال عند ذلك أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ⦗١٨⦘ وأن محمد عبده ورسوله من جاء بها يوم القيامة غير شاك أدخله الله الجنة
٨- أنبأنا عبدان حدثنا تمتام أخبرنا أبو همام أخبرنا عن سفيان عن سهيل نحوه
٩- حدثنا محمد بن العباس بن أيوب حدثنا عبيد الله بن الحجاج أخبرنا محمد بن جهضم وأخبرنا إسماعيل بن جعفر عن سهيل عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة قال قال النبي ﷺ من قال أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمد عبده ورسوله من جاء بها يوم القيامة غير شاك أدخله الله الجنة
١٠- حدثني وليد بنان الواسطي أخبرنا محمد بن زنبور أخبرنا عبد العزيز بن أبي حازم حدثني سهيل عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة أن رسول الله ﷺ نزل في غزوة غزاها فأصاب أصحابه جوع وقلت أزوادهم فجاؤوا إلى رسول الله يشكون إليه ما أصابهم وليستأذنوه أن يتخذوا بعض رواحلهم فأذن لهم فمررنا بعمر بن الخطاب فقال من أين جئتم فأخبروه أنهم استأذنوا النبي ﷺ أن يتخذوا بعض رواحلهم قال فأذن لكم؟ قالوا نعم قال فإني أسألكم وأقسم عليكم ألا رجعتم معي إلى رسول الله ﷺ فرجعوا معه فذهب عمر إلى رسول الله فقال يا رسول الله أتأذن لهم أن يتخذوا رواحلهم فماذا يركبون؟ قال رسول الله ﷺ فماذا أصنع ليس معي ما أعطيهم قال عمر بلى يا رسول الله تأمر من كان معه فضل من زاد يأتي به إليك فتجمعه على شيء ثم تدعو فيه بالبركة ثم تقسمه بينهم ففعل فدعا بفضل أزوادهم فمنهم الآتي بالقليل ومنهم الآتي بالكثير فجعله في نطع ثم دعا فيه ما شاء الله أن يدعو ثم قسمه بينهم فما بقي من القوم أحد إلا ملأ ما كان معه من وعاء وفضل فضل فقال عند ذلك أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ⦗١٨⦘ وأن محمد عبده ورسوله من جاء بها يوم القيامة غير شاك أدخله الله الجنة
1 / 17