فيها أغار جيش حلب على أطراف العدو فكمنوا لهم وقتل خلق من العسكر
وناب لابن صصرى جلال الدين القزويني
وسار عسكر دمشق والأفرم النائب لحرب الجرديين فضايقوهم أياما وهم رافضة آذوا الجيش في مكاتبه قازان ثم صولحوا وفرقوا وخرجوا من أراضيهم
وقل الغيث واستسقى بالناس خطيبهم الفزارى بسفح المزة
पृष्ठ 30