49

दम्म अल-मलाही

ذم الملاهي

अन्वेषक

عمرو عبد المنعم سليم

प्रकाशक

مكتبة ابن تيمية،القاهرة- مصر،مكتبة العلم

संस्करण संख्या

الأولى

प्रकाशन वर्ष

١٤١٦ هـ

प्रकाशक स्थान

جدة - السعودية

शैलियों

साहित्य
٨٣ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى، قَالَ: حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْفَضْلُ ابْنُ دَلْهَمَ عَنِ الْحَسَنِ، قَالَ: «النَّرْدُ مَيْسِرُ الْعَجَمِ»
٨٤ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا يُوسُفُ، قَالَ: حَدَّثَنَا جَرِيرٌ، عَنْ لَيْثٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، قَالَ: " اللَّاعِبُ بِهَا قُمَارًا مِنَ الْمَيْسِرِ، وَاللَّاعِبُ بِهَا سِفَاحًا كَالصَّابِغِ يَدَهُ فِي دَمِ الْخِنْزِيرِ، وَالْجَالِسُ عِنْدَهَا كَالْجَالِسِ عِنْدَ سَالِخَهِ وَإِنَّمَا قَالُوا: كَالصَّابِغِ يَدَهُ فِي لَحْمِ الْخِنْزِيرِ، وَإِنَّهُ يُؤْمَرُ بِالْوُضُوءِ مِنْهَا، وَالْكَعْبَتَيْنِ وَالشَّطَرَنْجِ سَوَاءٌ "
٨٥ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، قَالَ: حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْحَاقَ، قَالَ: حَدَّثَنِي سُرَيْجُ بْنُ النُّعْمَانِ، قَالَ: " سَأَلْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ نَافِعٍ عَنِ الشِّطْرَنْجِ، وَالنَّرْدِ، فَقَالَ: مَا أَدْرَكْتُ أَحَدًا مِنْ عُلَمَائِنَا إِلَّا وَهُوَ يَكْرَهُهَا، هَكَذَا كَانَ مَالِكٌ يَقُولُ: ⦗٧٦⦘ قَالَ سُرَيْجٌ: وَسَأَلْتُهُ عَنْ شَهَادَتِهِمْ، فَقَالَ: لَا تُقْبَلُ شَهَادَتُهُمْ وَلَا كَرَامَةَ إِلَّا أَنْ يَكُونَ يُخْفِي ذَلِكَ وَلَا يُعْلِنُهُ، وَهَكَذَا كَانَ مَالِكٌ يَقُولُ، وَكَذَلِكَ قَوْلُهُ فِي الْغِنَاءِ، لَا تُقْبَلُ لَهُمْ شَهَادَةٌ "

1 / 75