============================================================
امرأة ، وبينه وبين بغداد ألف وتمان متة فرسخ .
77) وأهدى (1) القائد أبو الحسين جوهر إلى المعز لدين الله بعد ما ملك مصر ، في سنة تسع وخمسين وثلاث مية : هدية فيها تسع وتسعون نعجيبة ، وإحدى وعشرون قبه باجلة الديباج المنسوجة بالذهب ، ومناطق الذهب المكللة .
1(2) بالجوهر . ومية وعشرون ناقة بالديباج والبزيون (،) والاعنة المحلاة بالفضة ، وخمس ممة جمل عراب ، وستة وخمسولن جلك ، وثمانية وأربعون دابة . منها بغلة واحدة ، وسبعة وأربعون فرسا ، عليها أجلة الديباج المنقوش والسروج على جميعها أصناف الحلية من الذهب . ومنها ما هو بالفضة . مموه بالذشب . ولجمها . منها ما هو بالذهب ومنها ما هو بالفضة . وعودان عظيمان من عود كاطول .(3) 5 ما يكون من الصواريجدا . فردان من جلب(2) نحرير الأرغلى.
وكان نحرير آخذهما من ورثة الأعور الفارسي لشركة كانت بينهما مع جماعة من قواد الإخشيدية والكافورية الذين آنفذهم جعفر بن فلاح من الشام ، في هذه السنة .
منهم الحسن بن عبيد الله بن طغج ابن آخي أبي بكر (1) باضامش : 1هدية أب حسن إلى المعز" .
(2) س: (3) ص: حلب1
पृष्ठ 67