============================================================
..
نا محمد بن الغضل بن العباس قال حدتي اي قال: سع1،.
كان عنا الرشيد خاتم فصهياقوت احمر مجنبا
سح.
مصو على ذهب .كانت الخيزران تتختم به . فلما ك 50ا قلد المهدي الرشيد ولاية العهد بعد موسى وشبت له الخيزران آشياء منها هذا الخاتم . فلما مات المهدي وجه د5س وسى إلى الرشيد : - أن - وجه إلى الخاتم . فتمال للرسول : 451 104 انا لاأسلمه إليك ولكنى آصير به إلى آمير المؤمنين . ثم كب مع الرسول والخاتم معه . فلما صار على الجسر قال له : أتعرف هذا الخاتم ؟ قال : نعم . قال : فازظر إلي ما آصنع به . نم رهي به بين سغينتين دن سغن الجسر .
م فسبته الرسول فاخبر موسي الخبر ومضيا إلي موسي
بن محمد . فيم بتمتل الرشيد . فتحال له وكنده العياسر ي العباس : والله يا آمير المومنين لو قتلت رجلا من العامة أل بسبب الخاتم لتسرع الناس إليك باللائمة ، فكيفتفعل ن هذا بنخيك وابن ابويك وولي العهد من بعدك؟ ولم يزل ت يسكنه حتى هدأ- وأمر برد الرشيد إل عنزله كب الرشيد صبيحة اليوم الذي دفنه فيه قلما دات دهس
فصار يلى الجسر وامر بجمع الغواصين وعا سبع عشرة 1 182
पृष्ठ 182