============================================================
بالمدينة . فتسمه بين المسلمين . فاصاب عليا عليه السلام قطعة منه ، فباعها بعشرين آلف دينار، وما هي باجود القطع.
194) وأصاب(1) خارجة بن الصلت يوم وقعة جلولاء ي سنة ست عشرة ناقة من ذهب موشحة بالدر والياقوت مثل الجفرة . إذا وضعت على الأرض . وإذا عليها رجل من ذهب موشح كذلك . فجاء بها وبه حى آداهما إلى صاحب الاقباض .
195) وكان الذي آصاب المسلمون بجلولاء آفضل ما أصابوا بالقادسية . آصابوا بجلولاء ثلاثين آلف آلف (3) 1 دينار . وكان خمسها(استة آلاف آلف دينار(1) بعث بها سعد إلى عمر . فقسمها بين المسلمين . وذكره ياتي في باب المغانم .
196) قال السائب(2) : لما فتح الله على المسلمين نياوند
وظفروا بعدوشم . جاست تجمع إلى غنائمهم . فجاء رجل فقال : هذا شيء ها هنا لم تعلموا به ولم يكن (238) فيما خرجتم له . وهو خالص لامير المؤمنين . فماذا لي (1) انظر الطبي صر 2423 .
(2) ص خسست11 .
(3) انضر الطبريب مي شين كلسة دينز .
وم نين عند اشرس دن الطبري هذا النص ملخص. في ص 2568 (4) ذكر 163
पृष्ठ 163