============================================================
128 128 دلائل الخيرات وشوارق الأنوار و لوة وحن جذع إلسنه
لوة ووذه الف وق
اخرجوه بنها وعاواه غار و ته جمامة ووقاء وكفته بنس كبوت ما كفتة السحمامة الحصداء واختفى منهم على قرب مرها ومن شدة الظهور الخفاء ونحى آلمض طفى المدينة واشتا قث إلنه من مكة الأنحاء وتغنت بمذحه الجن حتى أطرب الإنس منسه ذاك الفناء واقتفى إثره سراقة فاستف وته في الأزض صافن جزداء ثم ناداه بغد ما سيمت الخ ف وقد ينجد الغريق النداء فطوى الأزض سائرا والسماوا ت العلا فوقها له إسراء فصف الليلة التي كان للمخ تار فيها على البراق اشتواء
पृष्ठ 129