الرواية! الرواية!
المشهد الثالث (ينزل الكونت دي جيش من مقصورة روكسان فيجتاز القاعة، يحيط به جمع كبير من السادات، وحملة الألقاب، ومن بينهم الكونت دي فلفير.)
المركيز الأول (يهمس لصاحب له) :
ألا ترى دي جيش كيف يمشي وسط حاشية كبيرة كأنه رب بلاط عظيم.
الماركيز الثاني (ساخرا) :
لا يغرنك ما ترى؛ فما هو إلا غسقوني كسائر الغسقونيين.
الأول :
ولكنه الغسقوني ذو الحلم والمداورة الذي يصل ... ويشق طريقه في الحياة، والرأي عندي أن لا خير في تجاهله، بل يحسن بنا أن نحييه. (يتقدم الأشراف نحو دي جيش.)
المركيز الثاني :
ما أجمل هذه الأشرطة والأوشحة، بأي لون تصفها يا كونت دي جيش، أتسميه قبلة الغرام، أم دم الغزلان ...؟
अज्ञात पृष्ठ