وكقولِ الشَّمَّاخ:
(إِذا مَا الَّليْلُ الصُّبْحُ فِيهِ ... أشَقَّ كَمَفْرِقِ الرَّأسِ الدَّهِينِ)
وكقولِ عَبيد بن الأبْرَص:
(يَا مَنْ لبَرْقٍ أبِيتُ الّليلَ أرْقُبهُ ... فِي عَارِضٍ كَمُضِيء الصُّبْحِ لَمَّاحِ)
وكقولِ زُهير:
(زَجَرْتُ عَلَيْهَا حُرَّةً أرْحَبِيَّةً ... وَقدْ صَارَ لونُ الليلِ مثلَ الأرَنْدَجِ)
وكقولِ امريء القَيْس:
(وليلٍ كَمَوْجِ البَحْرِ أرْخَى سُدُولَهُ ... عَليَّ بأنْواعِ الهُمُومِ ليَبْتَلي)
1 / 40