कवाली मलिक
عوالي مالك رواية عمر بن الحاجب
अन्वेषक
محمد الحاج الناصر
प्रकाशक
دار الغرب الإسلامي [طبع مع مجموعة من عوالي الإمام مالك]
संस्करण संख्या
الثانية
प्रकाशन वर्ष
١٩٩٨ م
शैलियों
आधुनिक
٤٦٥ - (٣٤) أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ الْجَوَالِيقِيِّ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بِبَغْدَادَ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ الزَّاغُونِيِّ أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ الْبُسْرِيِّ أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ الْمُخَلِّصُ حَدَّثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الْبَغَوِيُّ حَدَّثَنَا لُوَيْنٌ حَدَّثَنَا مَالِكٌ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ أَنَسٍ أَنّ النَّبِيَّ ﷺ دَخَلَ مَكَّةَ وَعَلَى رَأْسِهِ مِغْفَرٌ فَقِيلَ هَذَا ابْنُ خَطَلٍ مُتَعَلِّقٌ بِالأَسْتَارِ فَقَالَ اقْتُلُوهُ.
ذكر ما انتهى إلينا من عوالي حديث أحمد بْن أَبِي بَكْر بْن الْحَارِث بْن زرارة بْن مُصْعَب بْن عَبْدِ الرَّحْمَن بْن عوف أَبِي مُصْعَب الْقُرَشِيّ الزهري المديني الفقيه ويُقال أَبِي بَكْر زرارة عَنْ مالك وروى عَنْهُ الْبُخَارِيّ ومسلم والترمذي والقزويني وروى النسائي عَنْ رَجُل عَنْهُ مات فِي شهر رمضان سنة اثنين وأربعين ومئتين وهو قاضي المدينة إذ ذاك ووقع لي من موافقاته أيضًا. ٤٦٦ - (٣٥) حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْفَرَّاءُ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُوسَى بْنِ الْقَاسِمِ بْنِ الصَّلْتِ حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاق إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ الْهَاشِمِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو مُصْعَبٍ أَحْمَدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الزُّهْرِيِّ عَنْ مَالِكٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ سَالِمٍ عَنْ أَبِيهِ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ مَرَّ عَلَى رَجُلٍ وَهُوَ يَعِظُ أَخَاهُ فِي الْحَيَاءِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ الْحَيَاءَ مِنَ الإِيمَانِ.
٤٦٧ - (٣٦) وَبِهِ حَدَّثَنَا أَبُو مُصْعَبٍ حَدَّثَنَا مَالِكٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ عَنْ أَبِي صَالِحٍ السَّمَّانُ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ لَوْلا أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لأَحْبَبْتُ أَنْ لا أَتَخَلَّفَ خَلْفَ سَرِيَّةٍ تَخْرُجُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَكِنْ ⦗٣٨٠⦘ لا أَجِدُ مَا أَحْمِلُهُمْ عَلَيْهِ وَلا يَجِدُونَ مَا يَتَحَمَّلُونَ عَلَيْهِ وَيَشُقُّ عَلَيْهِمْ أَنْ يَتَخَلَّفُوا بَعْدِي فَوَدِدْتُ أَنِّي أُقَاتِلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَأُقْتَلُ ثُمَّ أَحْيَا ثُمَّ أُقْتَلُ ثُمَّ أَحْيَا ثُمَّ أُقْتَلُ. انتهت رواية السَّهْرَوَرْدِيّ حسب.
ذكر ما انتهى إلينا من عوالي حديث أحمد بْن أَبِي بَكْر بْن الْحَارِث بْن زرارة بْن مُصْعَب بْن عَبْدِ الرَّحْمَن بْن عوف أَبِي مُصْعَب الْقُرَشِيّ الزهري المديني الفقيه ويُقال أَبِي بَكْر زرارة عَنْ مالك وروى عَنْهُ الْبُخَارِيّ ومسلم والترمذي والقزويني وروى النسائي عَنْ رَجُل عَنْهُ مات فِي شهر رمضان سنة اثنين وأربعين ومئتين وهو قاضي المدينة إذ ذاك ووقع لي من موافقاته أيضًا. ٤٦٦ - (٣٥) حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْفَرَّاءُ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُوسَى بْنِ الْقَاسِمِ بْنِ الصَّلْتِ حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاق إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ الْهَاشِمِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو مُصْعَبٍ أَحْمَدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الزُّهْرِيِّ عَنْ مَالِكٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ سَالِمٍ عَنْ أَبِيهِ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ مَرَّ عَلَى رَجُلٍ وَهُوَ يَعِظُ أَخَاهُ فِي الْحَيَاءِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ الْحَيَاءَ مِنَ الإِيمَانِ.
٤٦٧ - (٣٦) وَبِهِ حَدَّثَنَا أَبُو مُصْعَبٍ حَدَّثَنَا مَالِكٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ عَنْ أَبِي صَالِحٍ السَّمَّانُ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ لَوْلا أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لأَحْبَبْتُ أَنْ لا أَتَخَلَّفَ خَلْفَ سَرِيَّةٍ تَخْرُجُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَكِنْ ⦗٣٨٠⦘ لا أَجِدُ مَا أَحْمِلُهُمْ عَلَيْهِ وَلا يَجِدُونَ مَا يَتَحَمَّلُونَ عَلَيْهِ وَيَشُقُّ عَلَيْهِمْ أَنْ يَتَخَلَّفُوا بَعْدِي فَوَدِدْتُ أَنِّي أُقَاتِلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَأُقْتَلُ ثُمَّ أَحْيَا ثُمَّ أُقْتَلُ ثُمَّ أَحْيَا ثُمَّ أُقْتَلُ. انتهت رواية السَّهْرَوَرْدِيّ حسب.
1 / 379