وتنكسف له،
كأنك الغلطان،
وارتبكنا إحنا الكل خايفين نبص
ليكون عيب،
ومش قادرين نشيل عينينا؛
لأن البصر من مكمنه بينشد،
ومن غير أمر ولا خطة الظاهرة
عمالة وشغالة والحمار ينهق،
والوحيد الباصص بعيون الفرح والفخر،
حسن أبو علي صاحب الحمار. - يعمر بيتك يا دكتور!
अज्ञात पृष्ठ