विचारकों के आदर्श
عقائد المفكرين
शैलियों
وهذه الهجرة - وإن حسبناها مجازا من مجازات الروح - إنما هي حالة لا مرجع منها، وليس على معالم الطريق إلا كلمة واحدة تقودنا من أعلى إلى أعلى: نحو الوطن.
وقال فيه :
ويل للإنسان - شك أو آمن - إذا فقد القدرة على جيشان الروح. فكل من جمد على يقين قانع فهو فريسة الشيطان، أو هو شر من فريسة الشيطان: هو ممزق سياسة.
ولقد تكون ثورة اليائس حينا من الأحيان أقرب إلى القداسة من صلاة الجمود.
وقال:
إن التجربة الصوفية التي لا معدى للإنسان عنها ساعة احتضاره تنم عن وحشة غير مفهومة لا مهرب للروح من عبورها، لعلها في انتظار تحصين يعززها مما فوق الطبيعة.
وقال:
إن الله أعظم جدا من أن يحتوي كلام الإنسان برهانا على وجوده، وأن صفته العامة - وهي الخير الذي لا نهاية له - لتثبتها بالبرهان الواقع حياة مخلوقاته، إذ هي تؤثر أن تكون على ألا تكون، كيفما كانت محنتها بالخوف والمرض والعذاب والموت.
وقال:
القانون هو حماية للإنسان من الإنسان، وضعها الإنسان في سبيل الله.
अज्ञात पृष्ठ