فعيوننا قد أقسمت لا تهجع
ذهب الأحبة واستقر ركابهم
يا ليت روحي ودعت إذ ودعوا
يا ليتهم طلبوا الفداء فهذه
روحي ولكن «ليت» ليست تنفع
وفي رثاء شقيقتها:
أحبيبتي، كيف الرضا بتشتت
قد ضر بالإخوان والأولاد
وفي هذه المرثاة ترتفع التيمورية لحظة إلى ما فوق الندب والرثاء:
يا من أتى للقبر يقرأ طرسه
अज्ञात पृष्ठ