187

============================================================

1105 ومضرمع السلطان وفعة طريث تم استعماه فى رسالة الى الاندلس تم الى ملكك فشتاله فى تثرير الصلح واستقاذ ولده المأور بوم طريث ورجع بعد وقعة التيروان زعماء النصارة فرجع الى المغرب ووفد على السلطان ابحى عنان بناس مع ات.

مظية ابى الحسن تم رجع الى تلمسان واقام بالعباد وعلى نلمسان يومنذ ابو سعيد

عثمان بن شبد الرمان واخوه ابو تابت والسلطان ابو الحمن بالجزانر ودد مشد منات فارل ابوسعيد ابن مرزوق اليه سرا فى الصلح بغير مشررة اخيه فلما اطلع ابو تايث على الخبرانكرة على اخيه عليه فبعنوا من حبس ابن مرزوق ثم اجازوه البحرالى لاندلس فتزل على ابى الحجاج سلطانها بغرناطة فتر به واستعمله على 15 الخطبة بجاع الحمراء فلم يزل خطيبه الى ان اسندعا، ابو عنان سنه15ة اربه وخمسين وسبعمائة بعد مهلث ابه واستبلانه على تلمسان واشاليا فشدم عليه رمى له وسانله ونظمه فى اصحابه ثم فى اكابر اهل مجاسه منفم ت بعشه لتونس 0 عام ملكها سنمة تمان وخمسين وسبعمانذ ايخطب له ابنة الساطان ابى ايى شنان انه كان مطلما على مكانها فردته واختفت بترنس ووشي الى السلطان ابى ن ابى شن 11ن* فسخطه (زلكت وامر بسجنه نسجن مدة تم اطلقه قبل موته ولما استولى ابرسالم عل

السلطنة اثر وجعل زمام الامور بيده فوطيى الناس ثقبه وششي اشراف الدولة بابد

ا1 وصرفوا له الوجوه ولما وتب الوزير شمربن شبد الله بالسلطان اخرسن ثة اتننين وستين وسبعماتة حس ابن مرزوق تم اطلقه بعد ان رام تيرمسن اعل الدولة 1] قتله فمد سف وكق بتون سناا د ست وستين وسيعمانة ونسزل على ابى احاق وصاحب دولته ابى منمد بن تافراكين فارمود وولوه السلطان ابى اس الخطابة بجامع الموحدين واقام بها الى ان ملث السلطان ابويحيى سننالة سبعين وسبعماثة وولي ابنه خالد ثم لما قنل السلطان ابو العباس خالدا واستولى على السنطنة وكان بينه وبين ابن مرزوق شيء ليله مع ابن عمه محمد صاحب بجاية غزله 18

पृष्ठ 187