وفي القلم: ﴿بمن ضل عن سبيله﴾ بِزِيَادَةِ الْبَاءِ وَلَفْظِ الْمَاضِي وَفِي النَّجْمِ ﴿هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بمن اهتدى﴾ فِي الْأَنْعَامِ ﴿إِنْ هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا وما نحن بمبعوثين﴾ وفي سورة المؤمنين بِزِيَادَةِ نَمُوتُ وَفِيهَا أَيْضًا: ﴿إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى الله ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون﴾ لَيْسَ فِيهَا غَيْرُهُ وَفِيهَا ﴿جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ الْأَرْضِ﴾ وفي فاطر ﴿خلائف في الأرض﴾ بِإِثْبَاتِ ﴿فِي﴾، فِي الْأَعْرَافِ: ﴿مَا مَنَعَكَ أَلَّا تسجد﴾ وفي ص: ﴿أن تسجد﴾ وفي الحجر: ﴿ألا تكون مع الساجدين﴾ فَزَادَ: ﴿لَا﴾ فِي الْأَعْرَافِ: ﴿وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فإذا جاء أجلهم﴾ بِالْفَاءِ وَكَذَا حَيْثُ وَقَعَ إِلَّا فِي يُونُسَ فِي الْأَعْرَافِ: ﴿لَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ﴾ بغير واو وفي المؤمنين وهود: ﴿وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا﴾ بِالْوَاوِ فِي الْأَعْرَافِ: ﴿كَذَّبُوا مِنْ قبل﴾ وفي يونس بزيادة ﴿به﴾ ﴿كذبوا به من قبل﴾ فِي الْأَعْرَافِ: ﴿يُرِيدُ أَنْ يُخْرِجَكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ﴾ وفي الشعراء بزيادة: ﴿بسحره﴾