و" طباعُ " الرَّجُل مُؤَنّثَة، وَقد تذكَّر، والتأنيث أَكثر.
و" قُدَّام " و" أَمَام " و" وَرَاء " كلهَا مُؤَنّثَة.
و" دِرْع " الحَديد مُؤَنّثَة، و" درْع " الْمَرْأَة: أى قميصها مذكرٌ.
و" اللَّبُوس ": إِن عَنَيْتَ بِهِ السِّلاحَ، فَهُوَ مذكَّر، وَإِن عَنَيْتَ بِهِ درْعَ الْحَدِيد، فَهُوَ مؤنث.
و" اللِّسان ": إِن عَنَيْتَ بِهِ هَذَا العُضْوَ، فَهُوَ مذكَّرٌ، وَإِن عَنَيْتَ بِهِ اللُّغَة، فَهُوَ مؤنث. وَقد يجوز فِي هَذَا الْمَعْنى التَّذْكِير. قَالَ الشَّاعِر:
(نَدِمْتُ على لسانٍ كَانَ مِنِّى ... فَلَيْتَ بأنَّه فِي جَوْف عِكْم)
فَهَذَا لَا يُراد بِهِ الْعُضْو، لِأَن النَّدَم لَا يَقع على الْأَعْيَان، وَإِنَّمَا يَقع على الْكَلَام
و" القَلِيبُ ": الْبِئْر قبل أَن تُطْوَى، يذكَّر وَيُؤَنث، والتذكير أَكثر.
و" الذَّنُوب ": الدَّلْو الْعَظِيمَة، تذكر وتؤنث. وَقَالَ بعض أهل اللُّغَة: لَا تُسَمَّى ذَنُوبًا إِلَّا وَهِي مَلأىْ مَاء. وَكَذَلِكَ: " السَّجْل " الدَّلْو بِمَائِهَا.
1 / 83