149

बुहुत फी मिलल व निहल

शैलियों

الأساطير والقصص. فهذه هي التوراة قد جاء فيها في الإصحاح الخامس من سفر التكوين : لما خلق الله آدم ، خلقه على صورة الله.

وكان على أبي هريرة أن يبين عرض وجه آدم بعد أن بين أن طوله كان ستين ذراعا ، والله يعلم طول وجهه وعرضه وهو القائل ( لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم ). (1)

** 2 له سبحانه يدان

روى أبوهريرة عن النبي صلى الله عليه وآلهوسلم قال : « إن يمين الله ملأى لاتغيضها نفقة ، سحاء الليل والنهار ، أرأيتم ما أنفق منذ خلق السماوات والأرض فإنه لم ينقص ما في يمينه ، وعرشه على الماء وبيده الأخرى الفيض أو القبض ، يرفع ويخفض ». (2)

** 3 له سبحانه أصابع

روي عن عبد الله قال : جاء حبر من الأحبار إلى رسول الله صلى الله عليه وآلهوسلم فقال : يا محمد إن الله يجعل السماوات على أصبع والأرضين على اصبع والشجر على أصبع والماء والثرى على أصبع وسائر الخلائق على أصبع فيقول أنا الملك. فضحك النبي صلى الله عليه وآلهوسلم حتى بدت نواجذه تصديقا لقول الحبر ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وآلهوسلم : ( وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسموات مطويات بيمينه سبحانه وتعالى عما يشركون ). (3)

** 4 له سبحانه حقو!

عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وآلهوسلم قال : « خلق الله الخلق

पृष्ठ 155