- من لم تدسه الأقدام ولم يعتبر بحوادث الأيام لن يبلغ المجد والمرام.
- لا يمكن أن يسود المرء مادام يسكر بخمرة المدح وتفتر عزيمته بحنظل الهجاء.
- لا تطلب ما لا تقدر عليه وما لا طمع فيه فتمت مكمودا أومجنونا.
- ليس الحق ما نتشدق به في كل ناد وما تصفه ألسنتنا إنما الحق ما كان نتيجة أعمالنا ومساعينا.
- الرجل ترفعه كلمة وتضعه أخرى فليزن الكلام قبل النطق فإن في اللفظة الواحدة حياته أوموته وعزه أوذله.
- من مكارم الأخلاق عدم الطعن في أذواق الخصوم والكف عن التبجح بما يكتمون.
- لا يتنزه القلب من الضغائن والأحقاد إلا إذا أفعم بالحب والإخلاص.
- لا تلصقوا بأنفسكم ذنوبا أنتم براء منها قصد التواضع والسلامة كما يقولون فإن ذلك دليل على سفالة النفس وقلة الهمة.
- التسامح أقرب طريق إلى الوفاق.
- أقرب ما يكون المرء إلى الدناءة والخزي عندما يذكر من لا يستحق الذكر.
- لا يعد وطنيا من لا يبكي لبكاء مواطنه ولا يفرح لفرحهم.
- يبكي المتقاعد عن واجبه على وطنه الشهيد ولكن الوطن لا يحتاج إلى بكائه فليبدل سيرة أجدى وأنفع .
- الحكيم لا يستغني عن مشورة خلانه في الرخاء لكي يجدهم على بصيرة من أمره في الشدة والحرج.
- المرء بهمته فإذا أردت أن تكون عظيما فارفع نفسك بهمتك إلى سماء العظماء ودعمها بالأعمال الجليلة والمساعي الخطيرة.
- احترام الناس بعضهم بعضا أكبر باعث للمحبة والوفاق.
- من هان عليه عرضه وماله ودمه فليجهل قدره.
- دخول المرء فيما لا يعنيه ظلم لنفسه التي بين جنبيه .
- قد يظن البعض أن كثرة الكلام واللغو دليلان على العلم والنباهة وأن الصمت والرزانة دليلان على الجهل والفهاهة.
- الشجاع من قال فصدق وأوعد فأنجز.
- الصبر لنوائب الدهر محمود ولكن الخضوع للذل والهوان دناءة وخسة.
पृष्ठ 12