मिस्र में प्रारंभिक रिकॉर्डिंग थियेटर की शुरुआत: अल-अज़हर नाटक और हमादा पाशा का मामला एक उदाहरण के रूप में
بداية المسرح التسجيلي في مصر: مسرحية الأزهر وقضية حمادة باشا نموذجا
शैलियों
आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
मिस्र में प्रारंभिक रिकॉर्डिंग थियेटर की शुरुआत: अल-अज़हर नाटक और हमादा पाशा का मामला एक उदाहरण के रूप में
सैयद अली इस्माइल d. 1450 AHبداية المسرح التسجيلي في مصر: مسرحية الأزهر وقضية حمادة باشا نموذجا
शैलियों
كذلك ذكره لأسماء لم ترد في الصحف ضمن الأسماء المقترحة من قبل الأزهريين لضمهم إلى لجنة الحكومة لتسوية أمر الاعتصاب.
101
وقد تحدثت الدراسة عن هذه الأسماء سابقا. وأيضا ذكره لهتاف الطلبة في مظاهراتهم بتمجيد وحياة صحيفة اللواء، وبسقوط صحيفة المؤيد، دون ذكره لهتافهم بحياة صحيفة الجريدة.
102
والسر في ذلك ربما يعود إلى أن صحيفة اللواء كانت تقف دائما بجوار أزمة الأزهريين، خصوصا مقالات عبد العزيز جاويش.
103
أما صحيفة المؤيد فكانت على النقيض تماما. وهنا التزم المؤلف بهتاف الطلبة المتناقض بين الصحيفتين؛ ليبين عن تناقضهما أمام القضية. وتجاهله لصحيفة الجريدة كان بسبب محايدتها. وهذا هو السبب في التزام الدراسة بالنقل عنها؛ حتى لا تتأثر بأي طرف من الطرفين المتناقضين.
عبد العزيز جاويش.
ومن هذه الظاهرة أيضا قيام المؤلف بإضافة أمور تاريخية لم تتحدث عنها الصحف أثناء نشوب أزمة 1909، ومن ذلك مسألة قيام الخديوي باستبدال أجزاء من أراضيه بأجزاء أخرى من أراضي الأوقاف. وهذا الموقف عبر عنه المؤلف صراحة على لسان أحد العلماء أثناء مناقشته لشيخ الأزهر في أمر الاعتصاب، وتعجبه من عدم اكتراث الخديوي بالأمر وانشغاله عن أمور الدولة بأموره الشخصية، فعندما قال:
شيخ الأزهر: مولانا - حفظه الله - لا يشغله هذا الأمر، بل تشغله أمور أخرى.
अज्ञात पृष्ठ
1 - 117 के बीच एक पृष्ठ संख्या दर्ज करें