अज्ञात पृष्ठ
1 / 2
1 / 3
[١] الشرجع: هو العالي المنيف كما يأتى شرحه عن المؤلف نفسه. [٢] (قوله آخر ما عليهم) خبر مبتدإ محذوف أي هذا آخر ما عليهم أي أن دخولهم البيت وعدم عودهم اليه بعد خروجهم منه آخر ما عليهم بالنسبة للبيت. (محمود الامام)
1 / 4
1 / 5
[١] أي بذكر الأحاديث عقب الآيات [٢] قوله مِمَّا لَا فَائِدَةَ فِيهِ لِكَثِيرٍ مِنَ النَّاسِ اليه. كذا بالأصول وهو مكرر
1 / 6
[١] قوله أبو عاصم كذا في نسخة وفي أخرى أبو عامر. وكلاهما راويان له فلذلك لم نرجح إحداهما على الأخرى محمود الامام
1 / 7
1 / 8
1 / 9
[١] (قوله وكشف كل سماء) بالشين المعجمة. والّذي في مسند الامام أحمد المطبوع بمصر كيف بالياء التحية. وفي العيني على البخاري منسوبا الى كتاب العرش لابن أبى شيبة. وكثف كل سماء بالثاء المثلثة. وهذا هو الصواب. [٢] قوله وجاعت العيال هكذا في النسخ التي بأيدينا وفي نسخة أبى داود التي بأيدينا وضاعت العيال (محمود الامام) .
1 / 10
1 / 11
[١] قوله لنظره الى العلو كذا بالأصول. والّذي في كتب اللغة لثقل حمله (محمود الامام) .
1 / 12
[١] وفي نسخة ابن أبى حاتم. [٢] (قوله محقق الطير) كذا بالأصول ولا ندري له معنى. ولعل الرواية مخفق الطير أو محلق الطير (محمود الامام)
1 / 13
[١] قوله وروى اى ابن جرير [٢] (قوله ورد الحديث المتقدم) هكذا بالأصول وهو تعليل لما قبله فالصواب فقد ورد إلخ (محمود الامام) [٣] قوله بوعده في نسخة موعده.
1 / 14
1 / 15
1 / 16
1 / 17
[١] مِنْ حَدِيثِ الزُّهْرِيِّ عَنْ حُمَيْدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَنَّهُ سَمِعَ مُعَاوِيَةَ يُحَدِّثُ رَهْطًا مِنْ قُرَيْشٍ بِالْمَدِينَةِ. وَذَكَرَ كَعْبَ الْأَحْبَارِ فَقَالَ إِنْ كَانَ مِنْ أَصْدَقِ هَؤُلَاءِ الْمُحَدِّثِينَ الَّذِينَ يُحَدِّثُونَ عَنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَإِنْ كُنَّا مَعَ ذَلِكَ لَنَبْلُو عَلَيْهِ الْكَذِبَ انتهى (محمود الامام)
1 / 18
[١] أروى بفتح الهمزة وسكون الراء وفتح الواو مقصورا وهي بنت أبى أوس [٢] (قوله ورواه) بياض بالأصول. وفي البخاري عقب ما تقدم. قال ابْنُ أَبِي الزِّنَادِ عَنْ هِشَامٍ عَنْ أَبِيهِ قال قال لي سعيد بن زيد (دَخَلْتُ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ انتهى) وهذا تعليق من البخاري يبين لقاء عروة لسعيد والتصريح بسماعه منه الحديث المذكور فلعل المصنف يريد. ورواه البخاري أيضا معلقا أو نحوه (محمود الامام) .
1 / 19
[١] (قوله كلمة) أي جملة. ونصها والّذي نفس محمد بيده لو أنكم دليتم رجلا بحبل الى الأرض السفلى لهبط على الله. ثم قرأ هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ ٥٧: ٣ إلخ (محمود الامام) .
1 / 20