266

رات

العجوز» في عاطفته المتدفقة نحو الغانية راكعا تحت قدميها، ثم وهو ينفجر في طلبته ويصيحون فيه:

أونرات ،

أونرات ، الوسخ. وفي النهاية ينهار.

7

هطل المطر بشدة في اليوم التالي. ولم يأبه أحد بذلك، فذهب الجميع للتمشية وبقيت أنا في غرفتي. ثم نزلت إلى قاعة التليفزيون بعد الظهر.

عاد الطبيب و

هايدي

في موعد العشاء. قال لي : نلتقي في السابعة والنصف لنذهب إلى نادي منظمة الشبيبة.

أومأت موافقا. صعدت إلى غرفتي وارتديت بلوفر برقبة مطوية، ثم نزلت. وبعد قليل فقدت الرغبة في الخروج، فقررت أن أبقى ولا أذهب معهم.

अज्ञात पृष्ठ