अफ्रीकी शेर और इटैलियन टाइगर के बीच: इटैलियन इथियोपियन समस्या पर एक ऐतिहासिक, मानसिक और सामाजिक विश्लेषणात्मक अध्ययन
بين الأسد الأفريقي والنمر الإيطالي: بحث تحليلي تاريخي ونفساني واجتماعي في المشكلة الحبشية الإيطالية
शैलियों
आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
अफ्रीकी शेर और इटैलियन टाइगर के बीच: इटैलियन इथियोपियन समस्या पर एक ऐतिहासिक, मानसिक और सामाजिक विश्लेषणात्मक अध्ययन
मुहम्मद लुत्फी जुम्मा d. 1372 AHبين الأسد الأفريقي والنمر الإيطالي: بحث تحليلي تاريخي ونفساني واجتماعي في المشكلة الحبشية الإيطالية
शैलियों
النتيجة
ويستنتج من كل ما تقدم، وهو بعض ما يجب أن يقال، أن غارات الأمم على بعضها بعضا لا تزال مستمرة، وأنها تطورت، فبعد أن كان المتوحش يهاجم المتحضر، أمسى الذي يعتبر نفسه في أعلى قمة الحضارة يهاجم الأمة التي يعتبرها هو متوحشة، فقد قال مندوب إيطاليا في إحدى جلسات العصبة: «إن الحبشة ليست أمة، ولا تستحق أن تكون عضوا في جامعة الأمم.»
4
ولكن على الرغم من هذا التطور الذي تم في مدى عشرين قرنا؛ فإن سبب الغارات لا يزال واحدا، وهو التوسع في طلب القوت، والبحث وراء الرغيف اللدن، سواء أكان في أمريكا أو أفريقيا أو آسيا.
ولما كانت القبائل البربرية قد انقرضت، فلا شعوب سلافية تنحدر من الشمال على روسيا، ولا هون، ولا فيزيجوت، ولا فندال، ولا تتر، ولا مغول؛ لأن دول أوروبا أبادتها في منابتها، فقد حلت تلك الدول المتحضرة نفسها محل تلك القبائل، واتخذت خطة الهجوم والإغارة، وهي لا ترحم حتى نفسها، حتى تغير ألمانيا على الألزاس، وإنجلترا على أيرلندا، وروسيا وألمانيا والنمسا على بولونيا، وذلك بأسباب شتى؛ كالحدود الطبيعية (نهر الرين)، وضرورة الجوار (أيرلندا)، أو الخوف من النزعة الحربية (ضد بولونيا).
الزمن تغير والعالم تطور، ولكن غريزة الشر، ورغبة الاعتداء، والطمع الأعمى فيما بين يدي السوى باقية لم تتحول، سواء أكان الحاكم ملكا مستبدا، أو رئيس جمهورية شعبية، أو زعيما فاشيا!
تقدمة
تدل حياة الرجال على حيوية الأمم.
كلما شعرت الأمة الحية بخطر يتهددها بعثت من أعماقها برجل يدافع عنها، ومثلها في ذلك مثل الجسم السليم الذي يقاوم الأمراض الطارئة.
अज्ञात पृष्ठ
1 - 80 के बीच एक पृष्ठ संख्या दर्ज करें