50 التص المحقق فالمستسخر 00م المستهزيء بغيره؛ بواسطة وجود علمه. لا شك في كوته مباهيا به.
فالمتفقه؛ وهو ااهل بنفسه؛ لا يمكنه أن يكون علمه من !© قلبه وغير
مباو(612 به حتى يعرف نفسه) والفرض أنه جاهل مها بدليل استسخارة بغيره»
ورضاه عن نفسه. فالرضى عن النفسء والاستسخار بالغير» دليل على جهله
بنفسه. فإن الرضاعن النفس حرام؛ والاستسخار بالخلق حرام» حتى يعرف نفسه فإذا عرف نفسه عرف قليى فإذا عرف قلبه عرف ربه؛ فإذا عرف رب عرفه ربه» كيف يذكر نفسه وغيرها من الخلق والخالق» وهو الرب» لأن معرفة الرب إها تكون بالقلب الذي هو محل نظر الرب» قال صلى الله عليه وسلم: "إن الله لا
ينظر إلى صوركم؛ ولا إلى أعمالكم؛ وإنما ينظر إلى قلوبكم ونيائك!ة1© "610
وقال تعالى: "لم تسعني أرضي ولا سماءي. ووسعني قلب عبدي'© المؤعن"610,
(310 و: ساقطة في ع .
(311) ني: ساقطة في ع .
(012 ع: ساه.
(313) ونياتكم: ساقطة في ع .
(314) أخرجه السيوطي بلفظ"إن الله تعالى لا ينظر إلى صوركم وأموالكم؛ ولكن إنما ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم"؛ و عزاه إلى مسلم وابن ماجة عن أبي هريرة» ورمز إليه بالصحة (انظر المدامع الصغير: حديث 1832)» ونقله الغزالي بلفظ: ' فإني لا أنظر إلى صوركم» ولا إلى محاسنكمء ولكن انظر إلى قلوبكم" (انظر المواعظ في الأحاديث القدسية: ص 0
(315) ع: عبد.
(316) قال ابن تيمية في هذا الحديث: "وهذا مما ذكروه في الإسرائليات» ليس له إسناد معروف عن النبي صلى الله عليه وسلم" (علم الحديث: ص 64و257)» وقال فيه العراقي: " لم أرى له أصلا” (المغني: كتاب شرح عجائب القلب: ج 3/ص 16))» وانظر أيضا ما قاله السخاوي في المقاصد الحسنة: حديث 990.
अज्ञात पृष्ठ